3,432,298
مستفيد
أعداد المستفيدين
من خدماتنا
قصص من الحصار
الصفحات: <<<12
  اضطرت عائلة أبو علي لترك منزلها في بلدة العتيبة، وبدأت رحلة معاناتها مع النزوح عقب الحملة العسكرية التي شنتها قوات النظام على بلدتهم. تنقّلت عائلة "أبو علي" الرجل البسيط بين بلدات الغوطة الشرقية ومع كل رحلة تهجير تفاصيل مؤلمة وقصص كثيرة إلى أن استقر به الحال في مدينة زملكا في الغوطة الشرقية، حيث أووا إلى منزل متواضع في أحد...
  البارحة دخل أخ إلى #الغوطة_الشرقية لأول مرة منذ سنواتٍ خمس، وجالَ في أحيائها المدمرة وعاين الأبنية التي سقطت على رؤوس ساكنيها والأحياء التي مُحيت بالكامل والحفر في الشوارع التي رسمتها صواريخ الظالمين، وأنهى جولته بزيارة مقبرة #دوما المكونة من ثمانية طوابق والممتدة طولاً وعرضاً والتي لم يُوفرها صاروخٌ حاقد أو قذيفة...
 ضاعف الحصار المفروض على الغوطة الشرقية من معاناة الأهالي في شتى مناحي الحياة وفي مقدمتها مصادر الطاقة كالبنزين والمازوت والغاز، التي تعتبر العصب الرئيسي للحياة الاقتصادية، وانعكس ذلك على أسعار المحروقات التي شهدت ارتفاعاً حاداً، حيث وصل سعر لتر البنزين الواحد إلى 5000 ليرة سورية ومثيله من المازوت إلى 3000 ليرة سورية!! وأثَّرَ...
    أم محمد, 62 عاماً, من محافظة #حلب السورية, تقيم مع زوجها في مدينة #دوما منذ أكثر من ثلاثين عاماً, تعيش أم محمد في منزل مدمر جراء الغارات والقذائف,أم محمد كانت قد أصيبت برصاصة قناص قبل ثلاثة أعوام, عندما كانت تحضر الخبز لحفيدها في الفترة التي اشتد فيها الحصار على #الغوطة,زوجها أبو محمد, 71 عاماً, وهو من حلب...
  رغم تدميرِ الحيِّ الذي يقطنُ فيه مع عائلته بفعلِ غاراتِ الطيرانِ الحربي، لايزالُ محمد ابنُ مدينةِ عربين في #الغوطة_الشرقية يُؤْثِرُ (يُفضِّلُ) البقاءَ والعيشَ بين حطامِ الأبنية وركامِ منازلِ الحيِّ الذي عاشَ وترعرعَ فيه تعرَّضَ محمَّد ذو الرابعةِ والعشرين ربيعاً للإصابةِ جراء الغارات المدمرة التي ضربت #عربين مع...
قبل أن تقع الكارثة.. كانت عائلة الشاب محي الدين تعيش في منزلها بمنطقة #المرج في الغوطة الشرقية، تعرّض منزلهم في إحدى جولات القصف على #الغوطة إلى غارة من الطيران الحربي ما أسفر عن استشهاد معظم أفراد العائلة ولم يبقَ على قيد الحياة سوى محي الدين وشقيقته، تعرض الشاب الثلاثيني إلى بترٍ في الساق اليسرى -من فوق الركبة- كما فقدَ مفصل الركبة...
  الحاجة عائشة (أم إبراهيم) عنوان لقصة يعيشها آلاف المهجَّرين من بلدات قطاع المرج في#الغوطة_الشرقية المحاصرةتجاوز عمرها الـ 96 عاماً، لديها سبعة أولاد، استشهد أربعةٌ منهم وبقي ثلاثة على قيدِ الحياة"أم إبراهيم" مُقعدة منذ خمس سنوات، وتعيش مأساة النزوح بعدما أُجبرت على الخروج من بلدتها #العبادة عندما سيطرت عليها قوات...
هذا ماحدث صبيحة أحد أيام شهر تشرين الأول من عام 2015 في منطقة ‫#المرج بـ ‫#الغوطة_الشرقية المحاصرةهذه القصة التقطتها عدستنا ذاتَ أسى.. وهناك مئات وآلاف القصص التي تُدفَنُ بشكلٍ يومي تحت ركام المنازل المقصوفة على امتداد غوطة الألم الشرقية

مشاريع قيد التنفيذ
نتشرف بمتابعتكم لصفحتنا على الفيسبوك
روزنامة الأخبار
اشترك بالقائمة البريدية

جميع الحقوق محفوظة لأفق الدولية للإغاثة والتنمية